مع احتفال فرنسا بيومها الوطني، اليوم (الخميس)، تعود الى الواجهة بعض مظاهر التفاخر والسجال حول «الاستثناء الثقافي» الذي يرفع شعاره عدد من السياسيين والمفكرين، والمقصود به تلك اللمسة الخاصة التي تميز فرنسا عن نظيراتها في اوروبا، وفي العالم.
وأصدرت وزارة التربية الوطنية قرارا يقضي بأن يتعلم اطفال المدارس